#ألم_يحن الوقت لمحاسبة الفريق الإقتصادي في ظل هذا الإنهيار السريع لليرة..
65b2a6b4-d664-42e2-a686-468c87b5ea03.jpg وزارة المالية مدمري الإقتصاد والليرة ....خاصة وأن الظروف السياسية بعد الأزمة في أحسن أحوالها الآن وندافع عن ليرتنا بكل ماهو متاح لنا..... ألانستحق لحظة توقف لنعرف محلنا وإلى أين نحن ماضون...
#الفريق الإقتصادي وأبرزهم وزير المالية بمركزه ....ألم تدرك حتى الآن أين أوصلتنا إجراءاتك وإداراتك العدائية والقيصرية ضد المواطن والإقتصاد والدولة ...؟؟
هل بعقلية الجباية و إرهاق المواطنين وصغار الكسبة يتحرك الإقتصاد...
لم تتركو مجالا إلا وضربتم به ( من الجمارك... للتمويل للدولار الجمركي ...للأتمتة للضرايب.... للرسوم في كل نواحي الحياة) هل تغيرت المجريات من سنتين لليوم ....؟؟
لا إطلاقاً.. على العكس من انهيار لانهيار .. وللآن لم نلمس حسا إقتصاديا أو قوة دافعة تحرك البلد وتنشطه ...
بلدنا يتميز بموقعه المتوسط و لايمكن وقف حركة التجارة مهما كانت قاسية...
هل عمل الجمارك مصادرة البضائع بمحلات السوبر ماركت والنظارات و تجار المفرق والعارضين والتباهي بالغرامات و دعم الخزينة الوهمي..!!
أليس من الأجدى تطور أساليب فحص الجمرك للبضاعة الداخلة للبلد و إصلاح أجهزة السكنر العاطلة بالموانئ وسعرها بالمليارات وأنتم تعلمون ذلك..
#أليس من الأفضل تخفيف الضرائب واللصوص المراقبين لتنشيط الحركة الإقتصادية ...
ألم تقرأ تجارب الدول و الحكومات بتحريك الإقتصاد .
بدلاً من لوم الظروف الخارجية والحصارات والقيصرات المزعومة ونحن أقوى منها بكثير...
لوكان عندنا مثل الوزير العمادي الذي سهل الجمارك و لم يُطور قوانين الضرائب و لا إداراتها بل دعم التصدير ووضع هدفه وعمل عليه ...
#الآن بانت العورة و بانت العيوب ....
فالموضوع ليس إداريا و ليس تطبيق قوانين حرفياً بدون رؤية و بدون أفق... الموضوع أكبر من ذلك بكثيررر .. الموضوع أن هناك مؤسسات دولة وشعب يموت من الجوع ...
_بتصرف
التعليقات
أضف تعليق