المعلم ونظيره الفلبيني يبحثان العلاقات بين البلدين والظروف التي ألمت بالمنطقة والأحداث التي شكلت تهديدا لأمن واستقرار سورية
المعلم ونظيره الفلبيني يبحثان العلاقات بين البلدين والظروف التي ألمت بالمنطقة والأحداث التي شكلت تهديدا لأمن واستقرار سورية
تناول لقاء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم صباح اليوم مع وزير خارجية الفلبين ألبرتو ديل روزاريو سبل تعزيز العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين الصديقين والظروف التي ألمت بالمنطقة والأحداث التي شكلت تهديداً لأمن واستقرار سورية.
وعرض الوزير المعلم لنظيره الفلبيني حملات التحريض الخارجي ضد سورية التي تمارسها الجهات المعادية وبعض القنوات الفضائية ووسائل الإعلام وشخصيات دينية متطرفة ما أثر على الوضع الاقتصادي وعلى المجتمع السوري بشكل عام.
وأكد المعلم أن القيادة السورية استجابت للمطالب الشعبية لإعادة الأمن والاستقرار إلى البلاد في سبيل المضي قدماً في عملية الإصلاح الذي يشمل كافة مناحي الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
من جهته عبر روزاريو عن وقوف بلاده إلى جانب سورية وحرص الفلبين على استتباب الأمن والاستقرار فيها متمنياً التوفيق لسورية قيادة وحكومة وشعباً.
حضر اللقاء أحمد عرنوس معاون وزير الخارجية والمغتربين ومدير إدارة آسيا في الوزارة والسفير الفلبيني بدمشق والوفد المرافق.
التعليقات
أضف تعليق